استفزاز واصوات نشاز واقلام مأجورة تنعق ليل نهار احدها عميلة وأخرى عدوانية وبعضها مصلحية.
اخبار وردود افعال متكررة في جروبات ومواقع التواصل الاجتماعي بخصوص هل هادي سيقيل الوزير الفذ احمد بن احمد الميسري ام يبقي عليه بمنصب وزير للداخلية،،والبعض يقول قرر هادي استبعاده ،،والاخر يقول لا لا يمكن مع كل هاذه الردود الغير صالحة لشخصية بارزة ورجل حاز في قلب كل حر مكانه واصبح تاج علا رؤوس الاحرار هل يفرق معه منصب ام دون منصب هل يفرق معنا محبيه والاحرار من خلفة المنصب لا والف لا بل ان المنصب الحكومي قيد شديد بالذات حينما تكون رجل دولة من طراز الميسري لا يسمح لك عملك ولأتسمح اخلاقك او شخصيتك ان تبتز رئيس دولة او شعب او منصب وحزب لجل بقائك بمنصب او استمرارية المصلحة ان صح التعبير...فكل هاذه الاساليب تزيد اعباء رجل الدولة وتقييد حركته لا يمكن ان يصبح متمرد او انقلابي على قرار رئيس مثلما اتى به يقيله وهاذا قرار بالأخير نحترمه.
ولكننا في هاذا الوضع المزري جنوبا" وشمالا" وتضيع سيادة الدولة وهيبتها ونهب ومصادرة حقوق الشعب نقول لهادي افعلها وقم بإقالة زعيم الذئاب لكي يقوم باستدعاء كل عشيرته من الذئاب ومن ثم ننطلق بغزوة ربما نقول هي ستكون نهاية المعيار فيما بيننا وبين اشباه الرجال بالتحالف الصهيوني اما انتزعنا سيادة وطننا واما الموت بشرف مع ترك الثأر للأجيال من خلفنا لاستكمال المسير .
افعلها يا هادي فأني والله ارئ الرجل الدي تحدثت عنه الاساطير والروايات في مسقط راسي واجدادي بخروج رجل من الشرق يقود الجيش لتحرير اليمن من عصاباتها والمتقطعين ويعود للوطن هيبته ومجدة .
افعلها ياهادي فالرؤية تشير ان الزعيم المشرقي ايضا" اسمه احمد .
كما قالت رواية (ياويل صنعاء من عدن ) واشارت الئ شخص من ذثينة ايضا" اسمه عبدالرحمن وهو الدي مرض وقلبوا اسمه فيما بعد الى عبدربه منصور هادي .
افعلها ياهادي لجل بداية رسم وجه الوطن السيادي من حد شقرة للمهرة الى مأرب ومن ثم لبداء اول خطئ التحرير الصحيحة لكل عميل .
افعلها ياهادي وسلم امانتك لرجال تستكمل مشروعك الاتحادي بدمائهم وقوة قرارتهم .
افعلها وها انا ادعوك انت تفعلها فلا المناصب جعلت مننا رجال وزعماء ولا المكاسب الدي نخاف عليها نحن مثلما نحن قبل وبعد وليس دفاعنا مناطقيا" لاوالله بل اسأل الشعب من اكتسح قلوبهم بالالاف ومن شعروا به حقا" انه الوطن
بل نفخر بالرجال الاحرار وافخر اني من ارض انجبت احرار
افعلها ياهادي فقد فاض الصبر