هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
الرئيسية
أخبار عدن
محافظات
تقـارير
اليمن في الصحافة
حوارات
دولية وعالمية
شكاوى الناس
رياضة
آراء وأتجاهات
هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
أخبار وتقارير
وزير المالية يتوجه بالشكر للمملكة العربية السعودية على دعمها بلادنا بـ 500 مليون دولار ...
أخبار المحافظات
بحضور مدير عام تربية أبين.. اختتام دورة مدربي/موجهي برنامج القراءة الإثرائية بمحافظة أبين ...
أخبار المحافظات
جمعية الطموح لرعاية وتأهيل المعاقات حركيا تنفذ 8 جلسات توعوية في مراكز و جمعيات ذوي الإعاقة وبعض مجمعات ا ...
رياضة
أهلي الروضة يتوج بلقب الدوري التنشيطي لعام 2024 وشباب العطفة وصيفًا ...
مجتمع مدني
حفل تكريم جائزة الوسام الذهبي للأعمال التطوعية والإنسانية بعدن ...
رياضة
نادي نوجد يحقق فوزًا على نادي جؤه في بطولة بن عفرار لأندية سقطرى ...
مجتمع مدني
مؤسسة حضرموت لخدمة التراث تستقبل فريقًا من وكالة التنمية " سمبس " ...
مجتمع مدني
مؤسسة إنسجام للتنمية تنظم ورشة عمل بعنوان "التطوع روح الإنسان وحياة المجتمع" في العاصمة عدن ...
راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا
آخر تحديث :
السبت-28 ديسمبر 2024-12:21ص
آراء
جوال قتّال
السبت - 21 سبتمبر 2024 - الساعة 08:42 ص
بقلم:
سمير عطا الله
- ارشيف الكاتب
أمضينا عقوداً نحمّل مسؤولية النكبة «لصفقة الأسلحة الفاسدة»، الأسلحة، وليس حاملها ومستخدمها، هي سبب الخسارة. مع العلم أن حرب 1948 كانت بين جنود قادمين من أوروبا، وعسكر يخوضون معاركهم على ظهور الخيل. يوم أمس الخميس، كان عنوان مقال الدكتور توفيق سيف، بمحض المصادفة، «الانشغال بالعلم والانشغال بالجن». والمقال لا علاقة له بالحرب التكنولوجية في لبنان، لأنه مرسل إلى الجريدة قبل أيام من وقوع المجزرتين عبر الجوال القتّال.
منذ اللحظة الأولى أدركت إسرائيل أن دولة صغيرة مثلها لا حل أمامها في بحر من العرب، سوى التفوق التقني. التخلف العلمي موت. وكما كان الأمر عام 1948 بين «الأوروبيين» و«الشرقيين» ظل هكذا في سائر الحروب التالية: إسرائيل تتجه علماً، ونحن نتجه شرقاً. هي تطور السلاح، ونحن نطلق عليه الأسماء الشاعرية، مثل الظافر والقاهر.
الأسماء الحديثة أكثر حدّة، مثل «قلق». لكن القلق بعد أحداث لبنان المريعة تحوّل من خوف الصواريخ إلى حرب النقالات و«البيجرات». تايوان تصنع «البيجر» وإسرائيل ترش فيه بضعة ميلليغرامات من المواد الناسفة. وتكرر ذلك. وسوف تكرره غداً على نحو أكثر فتكاً وإجراماً، بينما تسقط صواريخ الحوثي في حفرة خالية في تل أبيب. كيف عثر الصاروخ على بقعة خالية في مدينة مكتظة مثل تل أبيب؟ إنها مهارة الضرب بالمندل.
الانشغال بالعلم أو بالجن، هو خيار صاحبه. لكن الأولوية بين الاثنين ليست خياراً. لا بد للعلم أن يعرف كيف وضعت بضعة غرامات قاتلة في الرحلة من الصين إلى لبنان، لكي تنفجر في باعة الفاكهة والأمهات، وترسل الرعب والقلق في النفوس. تلك أولوية كبرى. أولوية المحسوس والمرئي والداهم على ما عدا. ليس عند المفكرين فقط، بل عند سائر الناس. فالحرب في جانبها التكنولوجي لم تتغير منذ 1948. ولا تزال نسبة الفارق هي الأكثر فظاعة: 5 آلاف قتيل وجريح في مسحوق سفاح، مقابل صاروخ يقطع الأميال بحثاً عن حفرة في الرمال.
الشرق الاوسط
تابعونا عبر
Whatsapp
تابعونا عبر
Telegram
صحيفة عدن الغد
صحيفة عدن الغد العدد 3370
كافة الاعداد
اختيار المحرر
أخبار وتقارير
مصادر : تغييرات في قيادةالمنطقة العسكرية الاولى بحضرموت ...
أخبار وتقارير
ما الذي يعنيه تشكيل قوات حماية حضرموت ؟ ...
أخبار وتقارير
عاجل :حلف قبائل حضرموت يعلن تشكيل قوات عسكرية ...
أخبار وتقارير
عيدروس الزبيدي يطلع على احوال محافظة ذمار ...
الأكثر قراءة
أخبار وتقارير
فلكي: هذا ما سيحدث في اليمن بدءًا من ليلة الجمعة.
أخبار وتقارير
غارات جوية عنيفة تهز صنعاء وتصاعد دوي الانفجارات.
أخبار وتقارير
أحور: حرق القات عقوبة التأخير في الوصول إلى السوق.
أخبار وتقارير
مؤتمر حضرموت الجامع يفتح النار على قيادة المجلس الإنتقالي الجنوبي.