آخر تحديث :السبت-28 ديسمبر 2024-12:21ص

الصحفي فتحي بن لزرق...أعاد للإعلام هيبته...وهوَماتبقى من الإعلام

الثلاثاء - 24 ديسمبر 2024 - الساعة 08:00 م
حسان عبدالباقي البصيلي

بقلم: حسان عبدالباقي البصيلي
- ارشيف الكاتب


فتحي بن لزرق، إعلامي ورائد في عالم الكلمة الحرة، يقف كجبل منيع في وجه التحديات، يرفرف على قمته رايات الحقيقة والشجاعة. قلمه الحر يخترق الغبار ويضيء الحقائق المخفية، يصوت بلسانه الصادق لهموم الناس، ويجسد في كل كلمة وخطوة قيم العدالة والمساواة.


بقلب شجاع وروح إعلامية حرة، يفتش فتحي بن لزرق عن الحقائق المخفية، يخترق الأقنعة ويلهم الشكوك، ليجلب للناس الحقيقة الصرفة. قلمه لا يخاف من التحرك في أرض الحرام، بل يفتح أبوابًا جديدة لمناقشة المواضيع الحساسة.


بأسلوبه الساحر والواضح، يستطيع أن يصل إلى أعماق المشاكل الاجتماعية والسياسية، ليجسدها بكل وضوح وصدق. فتحي بن لزرق ليس مجرد صحفي، بل هو صوت للصامتين، وداعية للهموم المنسية.


تتسم شخصيته بالشجاعة النادرة والصدق اللامع، حيث يرفض التقليدية والتماشي مع الأغلبية الصماء. إنه رائد إعلامي يفتح أبوابًا جديدة للنقاش الحر والفكر المستقل.


بكلماته الذهبية وقلبه النبيل، يبني فتحي بن لزرق جسورًا بين الناس، ويجسّد قيم المواطنة الحقة والالتزام بالحقيقة. إنه مصدر إلهام للشباب والصحفيين الشباب، ودليل على أن الكلمة الحرة يمكن أن تغير العالم.


في عالم مليء بالتحديات والصعوبات، يبقى فتحي بن لزرق مصدرًا للإلهام والشجاعة. قلمه سيكون دائمًا سيفًا للحق، وصوته سيكون دائمًا صوتًا للصامتين.



وفي الختام قررت أنا كاتب المقال، إلى الذهاب إلى مكتب الإعلامي والقلم الحر،فتحي بن لزرق لأشرح له قضية إنسانية حقوقية، يتلاعب فيها القضاء لخمس سنوات مضت، وسأقوم بشرح هذة القضية وتسليم الوثائق وبعض الاحكام التي أستخرجتها خلال الخمس السنوات، وساأوضح بشكل مفصل للصحفي الحقوقي حال بعض الناس في المحاكم، وستكون قضيتي مثال وأحد بسيط على الكثير من المعاناة، التي تحصل للمتشارعين في المحاكم، نعم ستكون قضيتي صادمة للصحفي وسيكون تناول الصحفي لقضيتي صادم للقايمين على القضاء، في المناطق المحررة،ولكنها الحقيقة،كماتعودنا لن ولم تخفي نفسها.