حضر إلى مقر صحيفة (عدن الغد) المواطن أحمد محمد عبدالله أحمد وهو أحد الموظفين المدنيين المُبعدين قسرًا والتابع للمحطة البخارية بعدن مناشدًا بتسوية أوضاعه أسوةً بزملائه المُبعدين.
وقال أحمد في معرض مناشدته للصحيفة إن اسمه كان ضمن الدفعة الأولى التي أعلنتها لجنة المبعدين لمعالجة أوضاعهم، لكنه تعرض للتهميش، في حين حصل معظم زملائه على مستحقاتهم وتمت تسوية أوضاعهم.
وأشار إلى أنه توجه إلى وزارة الخدمة المدنية ووزارة المالية لمحاولة حل قضية تهميش ملفه ورفعه إلى الجهات المختصة، وذلك بهدف إيجاد حل يضمن له حقوقه مثل بقية زملائه، إلا أن جميع جهوده باءت بالفشل.
وجدد أحمد مناشدته للحكومة ولجنة المبعدين للتدخل بشكل جاد ومسؤول للنظر في قضيته وإنصافه، خاصةً أنه استكمل كافة الإجراءات القانونية المتعلقة بالمبعدين، ومع ذلك لا تزال قضيته معلقة ولم يتم معالجة وضعه حتى الآن.
أخبار وتقارير
المنظمة الدولية للهجرة تفتتح بنية تحتية رئيسية في حضرموت لتمكين المزارعين في اليمن ...
