هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
الرئيسية
أخبار عدن
محافظات
تقـارير
اليمن في الصحافة
حوارات
دولية وعالمية
شكاوى الناس
رياضة
آراء وأتجاهات
هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
دولية وعالمية
خبر صادم للفلسطينيين بعد تولي نواف سلام رئاسة وزراء لبنان ...
رياضة
التعادل الإيجابي بين أكاديمية لقلم وجوعر بمودية ...
اليمن في الصحافة
حقائق-هجمات الحوثيين على السفن التجارية في البحر الأحمر ...
أخبار عدن
الشاذلي يلتقي رئيس نادي الجلاء الاستاذ شكري عامر ...
اليمن في الصحافة
الإمارات: انتهاكات «الحوثي» محاولة خبيثة لنشر الفوضى ...
أدب وثقافة
أكتبُ إليكِ "قصيدة نثر" ...
أخبار المحافظات
مؤسسة المعرفة للتنمية 4K تلتقي جمعية الوفاء لرعاية وتأهيل الكفيفات ...
أخبار المحافظات
الهلال الأحمر اليمني فرع حضرموت توقع مذكرة تفاهم وتعاون مع مؤسسة بذرة أمل للتنمية المجتمعية ...
راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا
آخر تحديث :
الجمعة-17 يناير 2025-08:44ص
أخبار وتقارير
الكشف عن تفاصيل مصادرة حمولة أسلحة في بحر العرب لم تعلن عنها واشنطن رسميًا
الثلاثاء - 13 فبراير 2024 - 05:48 م بتوقيت عدن
((عدن الغد))متابعات.
أكدت مصادر خاصة بقناتي "العربية" و"الحدث" أن قوات خفر السواحل الأميركية، والتي تعمل في منطقة الأسطول الخامس، تمكنت من السيطرة أواخر الشهر الماضي على قارب تهريب في منطقة بحر العرب.
وأكدت هذه المصادر لـ"العربية" و"الحدث" أن القارب خرج من ميناء في إيران، وكان يحمل أسلحة، ويحاول التوجّه إلى سواحل جنوب عُمان أو اليمن، لكن الرصد الأميركي تمكّن من إلقاء القبض على البحارة وصادر الحمولة من الأسلحة الموجّهة الى الحوثيين.
وحتى اليوم، امتنع الأسطول الخامس أو القيادة المركزية، وهي المسؤول الأعلى عن المنطقة، عن الإعلان عن هذه الشحنة المصادرة حتى اليوم.
وقد سألت "العربية" و"الحدث" الجهات الرسمية عن حقيقة ضبط الشحنة الإيرانية ولم تلق جواباً.
وليس واضحاً حتى الآن إن كانت القوات الأميركية ستعلن في وقت لاحق عن هذه الشحنة، لكن التأخير أصبح طويلاً مقارنةً مع حالات ماضية وهذا ما يثير الشكوك الإضافية حول الشحنة.
ضبط هذه الشحنة من الأسلحة الإيرانية مؤشّر على إصرار إيران على إيصال الأسلحة إلى الحوثيين، وكانت البحرية الأميركية ضبطت شحنة أخرى قبالة الصومال يوم 11 يناير وقد تسببت تلك العملية بمقتل اثنين من قوات النخبة في البحرية الأميركية.
تؤكد المصادر الرسمية وغير الرسمية لـ"العربية" و"الحدث" أن إيران تتابع محاولاتها على رغم انتشار أعداد ضخمة من السفن والمسيرات البحرية الأميركية والمتحالفة معها، وأنها تعتمد في عمليات التهريب العمل أكثر فأكثر مع عصابات تهريب من مناطق مختلفة في المنطقة.
ففي السابق كانت إيران تستعين ببحارة يمنيين يعرفون المنطقة، خصوصاً من السواحل الإيرانية إلى بحر العرب، ثم يدخلون المواد المهرّبة إلى صنعاء، وتبذل الولايات المتحدة والحكومة الشرعية اليمنية مع السلطات العُمانية جهوداً لوقف هذا التهريب، وهم ينجحون أحياناً ويفشلون في أحيان أخرى نظراً لكثافة الحركة البحرية في هذه المنطقة.
أحد المتحدثين الأميركيين أشار إلى أن هناك أكثر من 100 زورق يتحرك في هذه المنطقة كل يوم، ومن المستحيل أن تقوم القوات البحرية الأميركية باعتراض كل زورق صغير وليس من الممكن إضافة المزيد من السفن الى هذه المنطقة.
لذلك يعمل الأميركيون مع الحلفاء الإقليميين على إيجاد بدائل ممكنة، مثل تدريب وتسليح قوات حرس السواحل اليمنيين التابعين للحكومة الشرعية، ومساعدة السلطات العُمانية على ضبط التهريب البرّي.
ما يثير القلق أيضاً هو محاولة الإيرانيين الاستعانة بعصابات صومالية لإيصال الأسلحة إلى الحوثيين، ويعتبر أكثر من متحدث أميركي أن انفلات الأوضاع لسنوات طويلة في الصومال ساهم في صعود حركة القراصنة الصوماليين خلال العقود الماضية، ويربط أحد المتحدثين حاجة الصوماليين الى المال في كون بعضهم أصبح يعمل في القرصنة البحرية ويساعد الإيرانيين.
لقد استعمل الإيرانيون بالفعل القراصنة الصوماليين لإيصال المساعدات الى الحوثيين، وقد صعّدت الولايات المتحدة منذ أشهر حركة الرقابة في المنطقة، ومع وجود قطع ضخمة من الأساطيل الأميركية بما فيها حاملة الطائرات ايزنهاور في المنطقة، تراجعت قدرات الإيرانيين والصوماليين معاً، وتصاعدت القدرة على منع التهريب.
يؤكّد الأميركيون أيضاً أن الإيرانيين لا يملكون رأس جسر في الصومال، ولم ينشئوا تنظيماً موالياً لهم على طول الساحل الطويل للصومال، كما أن ليس لديهم فصائل موالية لهم في جيبوتي وإريتريا لكنهم يسعون دائماً الى استعمال هذه الشواطئ لإيصال الأسلحة الى الحوثيين.
لاحظ أحد المطّلعين على شحنات الإيرانيين إلى الحوثيين أن نوعية الأسلحة التي يحاول الإيرانيون إيصالها تراجعت من ناحية الكمية والنوعية.
فالشحنات الأخيرة التي تمّ ضبطها لا تقارن مع الشحنات مثيلاتها في السابق، حيث كشفت البحرية الأميركية من قبل عن كميات أسلحة وذخائر تصل إلى الآلاف، كما أن الإيرانيين عمدوا منذ سنوات الى إيصال بعض القطع التكنولوجية "المتطورة" الى الحوثيين.
وصف أحد المطلعين على الشحنتين الأخيرتين، قبالة الصومال، وتلك التي خرجت من إيران خلال الشهر الماضي ونكشف عنها هنا، أنها تحتوي مواد من الممكن إيجادها في الأسواق عامة.
يعود الأمر الى أن الشبكات التي تعمل على التهريب الآن ليست موثوقة بشكل عال من الإيرانيين والحوثيين، مقارنة مع خلايا سابقة كانت تنتمي إلى التنظيم الحوثي.
لكن ما يثير قلق متابعي الأوضاع في اليمن هو أن الحوثيين قادرون الآن على انتاج كميات من المسيرات في مناطق سيطرتهم وربما يستطيعون الاستمرار في التصنيع لأشهر طويلة قبل أن تصاب قدراتهم بالوهن.
تابعونا عبر
Whatsapp
تابعونا عبر
Telegram
صحيفة عدن الغد
صحيفة عدن الغد العدد 3388
كافة الاعداد
اختيار المحرر
حوارات
رئيس جامعة عدن أ. د. الخضر لصور في حوار خاص مع (عدن الغد): ب ...
أخبار وتقارير
جماعة الحوثي تلتزم بصرف المرتبات في عدن والمناطق المحررة ...
أخبار وتقارير
حلف قبائل حضرموت يهدد بالدفع نحو التصعيد ...
أخبار وتقارير
محتوى حساس: قصة فتاة ساحة العروض بخور مكسر ...
الأكثر قراءة
ملفات وتحقيقات
الرئيس علي ناصر يكشف لأول مرة عن حقيقة تصفية عبدالفتاح إسماعيل جسديا مق.
أخبار وتقارير
اتفاق على توحيد البنك المركزي بين صنعاء وعدن.
أخبار وتقارير
محلل سياسي سعودي: سيشاهد العالم يمناً جديداً.
أخبار عدن
مدارس الإرتقاء بعدن تصدر بياناً بخصوص مقتل معلمة.